کد مطلب:90506 شنبه 1 فروردين 1394 آمار بازدید:337

خطبة له علیه السلام (19)-یبیّن فیها مکانته من رسول اللّه و ف















بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحیمِ اَلْحَمْدُ للَّهِ الَّذی أَظْهَرَ مِنْ آثَارِ سُلْطَانِهِ، وَ جَلاَلِ كِبْرِیَائِهِ، مَا حَیَّرَ مُقَلَ الْعُیُونِ مِنْ عَجَائِبِ قُدْرَتِهِ، وَ رَدَعَ خَطَرَاتِ هَمَاهِمِ الْعُقُولِ[1] عَنْ عِرْفَانِ كُنْهِ صِفَتِهِ.

وَ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ، شَهَادَةَ إیمَانٍ وَ إیقَانٍ، وَ إِخْلاَصٍ وَ إِذْعَانٍ.

وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، أَرْسَلَهُ وَ أَعْلاَمُ الْهُدی دَارِسَةٌ، وَ مَنَاهِجُ الدّینِ طَامِسَةٌ،

فَصَدَعَ بِالْحَقِّ، وَ نَصَحَ لِلْخَلْقِ، وَ هَدی إِلَی الرُّشْدِ، وَ أَمَرَ بِالْقَصْدِ، صَلَّی اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ.

أُوصیكُمْ، عِبَادَ اللَّهِ، بِتَقْوَی اللَّهِ، فَإِنَّهَا الزِّمَامُ وَ الْقَوَامُ، فَتَمَسَّكُوا بِوَثَائِقِهَا، وَ اعْتَصِمُوا بِحَقَائِقِهَا، تَؤُلْ[2] بِكُمْ إِلی أَكْنَانِ الدَّعَةِ، وَ أَوْطَانِ السَّعَةِ، وَ مَعَاقِلِ[3] الْحِرْزِ، وَ مَنَازِلِ الْعِزِّ، فی یَوْمٍ تَشْخَصُ فیهِ الأَبْصَارُ، وَ تُظْلِمُ لَهُ الأَقْطَارُ، وَ تُعَطَّلُ فیهِ صُرُومُ[4] الْعِشَارِ، وَ یُنْفَخُ فِی الصُّورِ، فَتَزْهَقُ كُلُّ مُهْجَةٍ، وَ تَبْكَمُ كُلُّ لَهْجَةٍ، وَ تَذِلُّ[5] الشُّمُّ الشَّوَامِخُ، وَ الصُّمُّ الرَّوَاسِخُ، فَیَصیرُ صَلْدُهَا سَرَاباً رَقْرَقاً، وَ مَعْهَدُهَا قَاعاً سَمْلَقاً، فَلاَ شَفیعٌ یَشْفَعُ، وَ لاَ حَمیمٌ یَدْفَعُ، وَ لاَ مَعْذِرَةٌ تَنْفَعُ.

وَ اعْلَمُوا، عِبَادَ اللَّهِ، أَنَّهُ لَمْ یَخْلُقْكُمْ عَبَثاً، وَ لَمْ یُرْسِلْكُمْ[6] هَمَلاً.

[صفحه 247]

عَلِمَ مَبْلَغَ نِعَمِهِ عَلَیْكُمْ، وَ أَحْصی إِحْسَانَهُ إِلَیْكُمْ.

فَاسْتَفْتِحُوهُ وَ اسْتَنْجِحُوهُ، وَ اطْلُبُوا إِلَیْهِ وَ اسْتَمْنِحُوهُ[7]، فَمَا قَطَعَكُمْ عَنْهُ حِجَابٌ، وَ لاَ أُغْلِقَ عَنْكُمْ دُونَهُ بَابٌ.

وَ إِنَّهُ لَبِكُلِّ مَكَانٍ، وَ فی كُلِّ حینٍ وَ أَوَانٍ، وَ مَعَ كُلِّ إِنْسٍ وَ جَانٍّ.

لاَ یَثْلِمُهُ الْعَطَاءُ، وَ لاَ یَنْقُصُهُ الْحِبَاءُ، وَ لاَ یَسْتَنْفِدُهُ سَائِلٌ، وَ لاَ یَسْتَقْصیهِ[8] نَائِلٌ، وَ لاَ یَلْویهِ شَخْصٌ عَنْ شَخْصٍ، وَ لاَ یُلْهیهِ صَوْتٌ عَنْ صَوْتِ، وَ لاَ تَحْجُزُهُ[9] هِبَةٌ عَنْ سَلْبٍ، وَ لاَ یَشْغَلُهُ غَضَبٌ عَنْ رَحْمَةٍ، وَ لاَ تُولِهُهُ رَحْمَةٌ عَنْ عِقَابٍ، وَ لاَ تُجِنُّهُ البُطُونُ عَنِ الظُّهُورِ، وَ لاَ یََقْطَعُهُ الظُّهُورُ عَنِ الْبُطُونِ.

قَرُبَ فَنَأی ، وَ عَلاَ فَدَنَا، وَ ظَهَرَ فَبَطَنَ، وَ بَطَنَ فَعَلَنَ، وَ دَانَ وَ لَمْ یُدَنْ.

لَمْ یَذْرَأِ الْخَلْقَ بِاحْتِیَالٍ، وَ لاَ اسْتَعَانَ بِهِمْ لِكَلاَلٍ.

أَیُّهَا النَّاسُ، اسْمَعُوا مَقَالَتی، وَ عُوا كَلاَمی، فَإِنَّ الْخُیَلاَءَ مِنَ التَّجَبُّرِ، وَ إِنَّ النَّخْوَةَ مِنَ التَّكَبُّرِ،

وَ إِنَّ الشَّیْطَانَ عَدُوٌّ حَاضِرٌ یَعِدُكُمُ الْبَاطِلَ.

أَلاَ إِنَّ الْمُسْلِمَ أَخُو الْمُسْلِمِ، فَلاَ تَنَابَذُوا[10] وَ لاَ تَخَاذَلُوا، فَإِنَّ شَرَائِعَ الدّینِ وَاحِدَةٌ، وَ سُبُلَهُ قَاصِدَةٌ، مَنْ أَخَذَ بِهَا لَحِقَ، وَ مَنْ تَرَكَهَا مَرَقَ، وَ مَنْ فَارَقَهَا مَحِقَ.

لَیْسَ الْمُسْلِمُ بِالْخَائِنِ إِذَا ائْتُمِنَ، وَ لاَ بِالْمُخْلِفِ إِذَا وَعَدَ، وَ لاَ بِالْكَاذِبِ إِذَا نَطَقَ.

وَ نَحْنُ أَهْلُ بَیْتِ الرَّحْمَةِ، قَوْلُنَا الْحَقُّ[11]، وَ فِعْلُنَا الْقِسْطُ، وَ مِنَّا خَاتَمُ النَّبِیّینَ، وَ فینَا قَادَةُ الإِسْلاَمِ،

وَ أُمَنَاءُ[12] الْكِتَابِ، نَدْعُوكُمْ إِلَی اللَّهِ وَ رَسُولِهِ، وَ إِلی جِهَادِ عَدُوِّهِ، وَ الشِّدَّةِ فی أَمْرِهِ، وَ ابْتِغَاءِ رِضْوَانِهِ[13]،

وَ إِلی إِقَامِ الصَّلاَةِ، وَ إِیتَاءِ الزَّكَاةِ، وَ حَجِّ الْبَیْتِ، وَ صِیَامِ شَهْرِ رَمَضَانَ، وَ تَوْفیرِ الْفَیْ ءِ لِأَهْلِهِ[14].

[صفحه 248]

أَیُّهَا النَّاسُ، خُذُوهَا عَنْ خَاتَمِ النَّبِیّینَ صَلَّی اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ:

إِنَّهُ یَمُوتُ مَنْ مَاتَ مِنَّا وَ لَیْسَ بِمَیِّتٍ، وَ یَبْلی مَنْ بَلِیَ مِنَّا وَ لَیْسَ بِبَالٍ.

فَلاَ تَقُولُوا بِمَا لاَ تَعْرِفُونَ، فَإِنَّ أَكْثَرَ الْحَقِّ فیمَا تُنْكِرُونَ.

وَ أَعْذِرُوا مَنْ لاَ حُجَّةَ لَكُمْ عَلَیْهِ، وَ أَنَا هُوَ.

أَلَمْ أَعْمَلْ فیكُمْ بِالثَّقَلِ الأَكْبَرِ، وَ أَتْرُكْ فیكُمُ الثَّقَلَ الأَصْغَرَ؟.

قَدْ[15] رَكَّزْتُ فیكُمْ رَایَةَ الْحَقِّ [ وَ ] الإیمَانِ، وَ وَقَفْتُكُمْ عَلی حُدُودِ الْحَلاَلِ وَ الْحَرَامِ، وَ أَلْبَسْتُكُمُ الْعَافِیَةَ مِنْ عَدْلی، وَ فَرَشْتُكُمُ الْمَعْرُوفَ مِنْ قَوْلی وَ فِعْلی، وَ أَرَیْتُكُمْ كَرَائِمَ الأَخْلاَقِ مِنْ نَفْسی.

وَ لَقَدْ أَحْسَنْتُ جِوَارَكُمْ، وَ أَحَطْتُ بِجُهْدی مِنْ وَرَائِكُمْ، وَ أَعْتَقْتُكُمْ مِنْ رِبَقِ الذُّلِّ، وَ حَلَقِ الضَّیْمِ، شُكْراً مِنّی لِلْبِرِّ الْقَلیلِ، وَ إِطْرَاقاً عَمَّا أَدْرَكَهُ الْبَصَرُ، وَ شَهِدَهُ الْبَدَنُ مِنَ الْمُنْكَرِ الْكَثیرِ.

فَلاَ تَسْتَعْمِلُوا الرَّأْیَ فیمَا لاَ یُدْرِكُ قَعْرَهُ الْبَصَرُ، وَ لاَ تَتَغَلْغَلُ إِلَیْهِ الْفِكَرُ.

مَعَاشِرَ النَّاسِ، إِنّی تَقَلَّدْتُ أَمْرَكُمْ هذَا، فَوَ اللَّهِ الَّذی لاَ إِلهَ إِلاَّ هُوَ مَا أَصَبْتُ مِنْ مَالِكُمْ مُنْذُ وَلیتُ أَمْرَكُمْ قَلیلاً وَ لاَ كَثیراً إِلاَّ قَارُورَةً مِنْ دُهْنِ طیبٍ أَهْدَاهَا إِلَیَّ دُهْقَانٌ مِنْ بَعْضِ النَّوَاحی[16].

فَأَیْنَ تَذْهَبُونَ، وَ أَنَّی تُؤْفَكُونَ، وَ الأَعْلاَمُ قَائِمَةٌ، وَ الآیَاتُ وَاضِحَةٌ، وَ الْمَنَارُ مَنْصُوبَةٌ؟.

فَأَیْنَ یُتَاهُ بِكُمْ؟.

بَلْ كَیْفَ تَعْمَهُونَ، وَ بَیْنَكُمْ عِتْرَةُ نَبِیِّكُمْ، وَ هُمْ أَزِمَّةُ الْحَقِّ، وَ أَعْلاَمُ الدّینِ، وَ أَلْسِنَةُ الصِّدْقِ؟.

فَأَنْزِلُوهُمْ بِأَحْسَنِ مَنَازِلِ الْقُرآنِ، وَرِدُوهُمْ وُرُودَ الْهیمِ الْعِطَاشِ.

أَلاَ وَ إِنَّ مِنْ أَعْجَبِ الْعَجَائِبِ أَنَّ مُعَاوِیَةَ بْنَ أَبی سُفْیَانَ الأَمَوِیِّ، وَ عَمْروَ بْنَ الْعَاصِ السَّهْمِیِّ،

أَصْبَحَا یُحَرِّضَانِ النَّاسَ عَلی طَلَبِ الدّینِ، بِزَعْمِهِمَا[17].

وَ اللَّهِ[18] لَقَدْ عَلِمَ الْمُسْتَحْفَظُونَ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّه مُحَمَّدٍ صَلَّی اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ

[صفحه 249]

أَنّی لَمْ أَرُدَّ عَلَی اللَّهِ سُبْحَانَهُ[19] وَ لاَ عَلَی رَسُولِهِ سَاعَةً قَطُّ[20]، وَ لَمْ أَعْصِهِ فی أَمْرٍ قَطُّ.

وَ لَقَدْ بَذَلْتُ فی طَاعَتِهِ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْهِ، جُهْدی، وَ جَاهَدْتُ أَعْدَاءَهُ بِكُلِّ طَاقَتی[21].

وَ لَقَدْ وَاسَیْتُهُ[22] بِنَفْسی فِی الْمَوَاطِنِ الَّتی تَنْكُصُ فیهَا الأَبْطَالُ، وَ تَرْتَعِدُ فیهَا الْفَرَائِصُ[23]،

وَ تَتَأَخَّرُ فیهَا الأَقْدَامُ، نَجْدَةً[24] أَكْرَمَنِیَ اللَّهُ بِهَا[25]، وَ لَهُ الْحَمْدُ.

وَ لَقَدْ أَفْضی إِلَیَّ مِنْ عِلْمِهِ مَا لَمْ یُفْضِ إِلی أَحَدٍ غَیْری[26]، فَجَعَلْتُ أَتْبَعُ مَأْخَذَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّی اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ فَأَطَأُ ذِكْرَهُ حَتَّی انْتَهَیْتُ إِلَی الْعَرَجِ.

وَ لَقَدْ قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّی اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ وَ إِنَّ رَأْسَهُ لَعَلی صَدْری[27].

وَ لَقَدْ سَالَتْ نَفْسُهُ فی كَفّی، فَأَمْرَرْتُهَا عَلی وَجْهی.

وَ لَقَدْ وَلیتُ غُسْلَهُ صَلَّی اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ وَحْدی[28]، وَ الْمَلاَئِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ[29] أَعْوَانی،

فَضَجَّتِ الدَّارُ وَ الأَفْنِیَةُ، مَلأُ یَهْبِطُ، وَ مَلأُ یَعْرُجُ.

وَ مَا فَارَقَتْ سَمْعی هَیْنَمَةٌ مِنْهُمْ، یُصَلُّونَ عَلَیْهِ، حَتَّی وَ ارَیْنَاهُ فی ضَریحِهِ.

فَمَنْ ذَا أَحَقُّ بِهِ مِنّی حَیّاً وَ مَیِّتاً؟.

وَ أَیْمُ اللَّهِ، مَا اخْتَلَفَتْ أُمَّةٌ قَطُّ بَعْدَ نَبِیِّهَا إِلاَّ ظَهَرَ أَهْلُ بَاطِلُهَا عَلی أَهْلِ حَقِّهَا إِلاَّ مَا شَاءَ اللَّهُ[30].

[صفحه 250]

فَانْفُذُوا عَلی بَصَائِرِكُمْ، وَ لْتَصْدُقْ نِیَّاتُكُمْ فی جِهَادِ عَدُوِّكُمْ، فَوَ اللَّهِ الَّذی لاَ إِلهَ إِلاَّ هُوَ إِنّی لَعَلی جَادَّةِ الْحَقِّ، وَ إِنَّهُمْ لَعَلی مَزَلَّةِ الْبَاطِلِ. فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا تَفَرَّقَتْ بِكُمُ السُّبُلُ وَ نَدِمْتُمْ حَیْثُ لاَ تَنْفَعُكُمُ النَّدَامَةُ[31].

أَقُولُ مَا تَسْمَعُونَ، وَ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ لی وَ لَكُمْ.


صفحه 247، 248، 249، 250.








    1. النّفوس. ورد فی أكثر نسخ النهج. لكنا أوردنا الوارد فی نسخة العام 400 الموجودة فی المكتبة الظاهریة ص 276.
    2. لتؤول. ورد فی نسخة ابن المؤدب ص 197.
    3. مناقل. ورد فی نسخة العام 400 ص 278. و نسخة الآملی ص 170. و هامش نسخة الأسترابادی ص 320.
    4. ضروع. ورد فی نسخة الأسترابادی ص 321.
    5. تدكّ. ورد فی المصدر السابق. و نسخة عبده ص 448.
    6. یترككم. ورد فی
    7. استمیحوه. ورد فی هامش نسخة الأسترابادی ص 320.
    8. یستنقصه. ورد فی نسخة ابن المؤدب ص 197. و نسخة نصیری ص 128. و نسخة العطاردی ص 230 عن نسخة موجودة فی مكتبة ممتاز العلماء فی لكنهور الهند.
    9. تحجبه. ورد فی هامش نسخة ابن المؤدب ص 197. و نسخة الأسترابادی ص 320.
    10. فلا تنابزوا. ورد فی البحار للمجلسی ( مجلد قدیم ) ج 8 ص 479. و ص 647.
    11. الصّدق. ورد فی المصدر السابق ص 452.
    12. حملة. ورد فی البحار للمجلسی ( مجلد قدیم ) ج 8 ص 452.
    13. مرضاته. ورد فی المصدر السابق.
    14. ورد فی المصدر السابق ص 452. و 479. و 647. و نهج السعادة ج 2 ص 170. و نهج البلاغة الثانی ص 61.
    15. و. ورد فی نسخة نصیری ص 34. و نسخة الآملی ص 58. و نسخة عبده ص 207. و نسخة العطاردی ص 85.
    16. ورد فی خصائص الأئمة ص 79. و تاریخ دمشق ( ترجمة الإمام علی بن أبی طالب ) ج 3 ص 232. و البدایة و النهایة ج 8 ص 3.

      و نهج السعادة ج 1 ص 425. باختلاف بین المصادر.

    17. ورد فی البحار للمجلسی ( مجلد قدیم ) ج 8 ص 452. و 479. و 647. و نهج السعادة ج 2 ص 170. و نهج البلاغة الثانی ص 61.
    18. ورد فی
    19. ورد فی غرر الحكم للآمدی ج 2 ص 788.
    20. و لم أخاف رسول اللّه صلّی اللّه علیه و آله و سلّم قطّ. ورد فی البحار ( مجلد قدیم ) ج 8 ص 452 و 479 و 648.

      و نهج السعادة ج 2 ص 172.

    21. ورد فی المصادر السابقة. و غرر الحكم للآمدی ج 2 ص 788. و نهج البلاغة الثانی للحائری ص 62. باختلاف یسیر.
    22. كنت أقیه. ورد فی نهج السعادة للمحمودی ج 2 ص 172. و نهج البلاغة الثانی للحائری ص 62.
    23. ورد فی البحار ( مجلد قدیم ) ج 8 ص 452 و 479 و 648. و. و نهج السعادة ج 2 ص 172. و نهج البلاغة الثانی ص 62.
    24. بقوّة. ورد فی البحار للمجلسی ( مجلد قدیم ) ج 8 ص 479. و 648.
    25. بها اللّه. ورد فی نسخة نصیری ص 129.
    26. ورد فی غرر الحكم للآمدی ج 2 ص 788.
    27. لفی حجری. ورد فی البحار ( مجلد قدیم ) ج 8 ص 452 و 479 و 648. و نهج السعادة ج 2 ص 172. و مصادر نهج البلاغة ج 3 ص 76. و نهج البلاغة الثانی ص 62.
    28. ورد فی البحار للمجلسی ( مجلد قدیم ) ج 8 ص 452 و 479 و 648. و نهج السعادة للمحمودی ج 2 ص 172.
    29. ورد فی المصادر السابقة.
    30. ورد فی المصادر السابقة. و نهج البلاغة الثانی للحائری ص 62.
    31. ورد فی إرشاد القلوب للدیلمی ج 2 ص 225.